كولن هـ. كاهل – جيم ميترا
تتجه مناقشات واشنطن حول الذكاء الاصطناعي بشكل متزايد نحو كيفية فوز الولايات المتحدة في سباق الذكاء الاصطناعي مع الصين. كان من أوائل قرارات الرئيس دونالد ترامب بعد عودته إلى منصبه توقيع أمر تنفيذي يُعلن عن الحاجة إلى «استدامة وتعزيز هيمنة أمريكا العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي». وفي قمة باريس للعمل بشأن الذكاء الاصطناعي في فبراير، أكد نائب الرئيس جيه دي فانس التزام الإدارة بضمان «استمرار تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأمريكية كمعيار عالمي». وفي مايو، أشار ديفيد ساكس، مسؤول الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة في إدارة ترامب، إلى ضرورة «الفوز في سباق الذكاء الاصطناعي» لتبرير تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
