السياسة

الولايات المتحدة بدون هارفارد

هل تستطيع الولايات المتحدة أن تصبح قوة عظمى بدون هارفارد؟

هوارد دبليو فرينش

على مر العقود، برزت جامعة هارفارد في الثقافة الأمريكية لدرجة أنه من السهل الخلط بينها وبين نموذج الجامعة الحديثة. تأسست هارفارد عام 1636، وهي أقدم من الولايات المتحدة نفسها. إضافةً إلى ذلك، نادرًا ما تجد جامعات في العالم تتمتع بمعدل قبول أقل أو بهيئة تدريس أكثر تميزًا. كما أن وقف هارفارد البالغ 53 مليار دولار يفوق الناتج المحلي الإجمالي لنحو 100 دولة.
لكن على الرغم من السمعة الهائلة التي تتمتع بها هذه المؤسسة، ورغم كل الهوس الذي يبديه الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإخضاعها، فإن هارفارد التي يظن العالم أنه يعرفها هي انشاء حديث بشكل مدهش.

لقراءة المزيد اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق